يشار أيضا، إلى أن الرؤوس النووية التي يحملها صاروخ "سارمات" (أو "الشيطان 2" حسب مصطلحات حلف شمال الأطلسي) تصل إلى أهدافها بالطرق التي تجعل تدميرها بوسائط الدفاع الصاروخي أمرا صعبا جدا
لذا، نظريا، من الممكن برمجة انفجار بقوة قدرها 200 ميغا طن، وستكون فعاليته وعواقبه كارثية. بحيث سيدمر مئات الآلاف من الكيلومترات المربعة من البر والبحر، لن ينجو أحد